(1) الاسم و موضوع
التعليق |
Opinion with thanks! اقصاء الاخر
|
التاريخ |
Tuesday, September 11, 2012
|
الموضوع والكاتب
|
سموم ألأقليات الدينية أخطر من سموم ألإسلام السياسي - سامي بن بلعيد
|
تاريخ النشر |
Monday, September 10, 2012
|
يبدو ان التعصب الديني وبعض التشبيح الكلامي قد اثر على بعض التعليقات وخاصة المتخوفين من غياب الديكتاتوريات التي اتبعت سياسة فرق تسد على مر العصور. ان الاقليات كما سماهم المقال هم مثل الاكثريات جذورهم نفس الجذور وساهموا كما الاكثريات الذين ربما كانوا اقليات سابقا . الدكتاتوريات لم تفرق في ابادة شعوبها بين اقليات او اكثريات في بعض الامثلة يبادوا او يهجروا كما حصل مع الارمن واليهود والفلسطينيين والبلقانيين ويحدث حاليا مع السوريين . ان كل دين او مجتمع فيه نسب متدرجة بحسب حجمه من المتشددين ولكن هذا لا يعطي المبرر لالباس الجميع نفس الثوب . بغض النظر عمن يصل للحكم فطالما انه يمثل طموحات شعبه بكل اطيافه سيكون افضل من الديكتاتوريات المتعفنة والتي نكلت وتنكل بشعوبها بحجة حماية من تختار تسميتهم اقليات.
|
|